يعمل السادة أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة على:
- معاملة الطلاب باحترام والتمسك بالدور الأصيل لعضو هيئة التدريس كمستشار فكرى ومعرفي ومشجع على إتباع السلوكيات الأكاديمية الصحيحة وتعكس تقييماته الوضع الحقيقي للطالب بحيادية ونزاهة.
- ضمان الممارسات العادلة لطلابه.
- الالتزام بتلبية الاحتياجات التعليمية للطلاب والعمل على دعم العملية التعليمية بصفة خاصة والكلية بصفة عامة سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
- إظهار قيم العدل والمساواة داخل مناخ تعليمي خالي من التعصب والتمييز
- عدم استغلال الطلاب أو التمييز فيما بينهم.
- حماية الحرية الأكاديمية.
- إظهار الاحترام لأراء الآخرين والزملاء وتقبل انتقاداتهم العلمية.
- الموضوعية في آراءه وقراراته تجاه الزملاء.
- تحمل مسئولياته الإدارية تجاه الكلية وإظهار الكفاءة والحيادية في أداءاته.
- احترام لوائح الكلية بما لا يتعارض مع الحرية الأكاديمية.
- المحافظة على حق النقد وتقبل المراجعة.
- عدم إخفاء أنشطته وانجازاته العلمية الخارجية عن الكلية والعمل على وضعها في إطار مؤسسي مع الاحتفاظ بحقوقه.
- إبلاغ إدارة الكلية في حال نيته باتخاذ قرارات شخصية تؤثر على سير العمل أو على العملية التعليمية.
- تحمل مسؤوليته تجاه المجتمع والزملاء وطلابه والعمل على تهيئة الفرص لممارسة الحرية الأكاديمية.
- التقدم بتقرير عن الأعمال التي قام بها و نسخا من البحوث التي أجراها سواء على أرض الوطن أو موفد في مهمة علمية ، على أن يعرض التقرير و البحوث على مجلس الكلية لوضعها بالتقرير السنوي للكلية و حفظها بالمكتبة.
- عدم الخوض في مناقشات قد تؤدى الى العنصرية داخل الكلية.
- الحرص عند معاملة ذوى الاحتياجات الخاصة داخل الكلية ويعمل على تسهيل العملية التعليمية لهم.
- إصدار أحكاماً مهنية مبنية على اساس الأداء الأكاديمي فقط، ومستقلة عن المسائل التي لا علاقة لها بـالأداء، سواء الشخصية أو العرقية، أو الدينية، أو طبيعة النشاط السياسي، أو المعتقدات الشخصية.
- إعلان ساعات العمل الخاصة بهم للطلاب والحفاظ على التواجد في هذه الأوقات للتواصل معهم.
- الالتزام بالتقييم المستمر أو الدوري للطلاب مع إفادتهم بنتائج التقييم للاستفاده منها في دعمهم أكاديمياً.
- توجيه الطلاب إلى الاساليب الدراسية والبحثية الحديثة وتنبيههم وارشادهم إلى كل ما يهدف إلى جودة البحث العلمى وفقاً للمعايير القومية والعالمية.
- توجيه الطلاب إلى الإلتزام بالأخلاقيات الأكاديمية في البحث العلمي و حقوق الملكية الفكرية والنشر.
- يمارس أدواره المتعددة بالنسبة للطلاب كمعلم وموجه وصديق وأب ورائد نهوضا بمسئوليته الجسيمة في التنشئة الخلقية لطلابه، ويؤهل نفسه للقيام بهذه الأدوار بكفاءة وفعالية.
أحدث التعليقات